مئه و عشر آيات نزلت في حق علي ( عليه السلام ) ^Popular

Rating

0 vote

Favoured:

110 آيات نزلت في حق علي عليه السلام
اشارة:
اسم الكتاب: 110 آيات نزلت في حق علي(ع)
المؤلف: حسيني شيرازي، صادق
اللغة: عربي
عدد المجلدات: 1
الناشر: مؤسسه الفكر الاسلامي
مكان الطبع: بيروت
تاريخ الطبع: 1423 ه
الطبعة: اول
قال رسول الله صلي الله عليه و اله:
إن القرآن أربعة أرباع،
فربع فينا أهل البيت خاصة..
وإن الله أنزل في علي كرائم القرآن
(شواهد التنزيل: ج1 ص42-43)
قال ابن عباس:
نزل في علي عليه السلام
أكثر من ثلاثمائة آية في مدحه
(ينابيع المودة: ص126)
هذا الكتاب ...:
المقدمة؛ (1) بِسْمِ اللّهِ الرّحْمََنِ الرّحِيمِ؛ (2) اهْدِنَا الصّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (سورة الفاتحة: 6)؛ (3) صِرَاطَ الّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ (سورة الفاتحة: 7)؛ (4) هُدًي لّلْمُتّقِينَ (سورة البقرة: 2)؛ (5) وَممّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (سورة البقرة: 3)؛ (6) أُوْلََئِكَ عَلَيَ هُدًي مّن رّبّهِمْ وَأُوْلََئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (سورة البقرة: 5)؛ (7) فَتَلَقّيَ آدَمُ مِن رّبّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنّهُ هُوَ التّوّابُ الرّحِيمُ (سورة البقرة: 37)؛ (8) وَأَقِيمُواْ الصّلاَةَ وَآتُواْ الزّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرّاكِعِينَ (سورة البقرة: 43)؛ (9) وَاسْتَعِينُواْ بِالصّبْرِ وَالصّلاَةِ وَإِنّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاّ عَلَي الْخَاشِعِينَ (سورة البقرة: 45)؛ (10) قَالَ إِنّي جَاعِلُكَ لِلنّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرّيّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظّالِمِينَ (سورة البقرة: 124)؛ (11) … قُل للّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَآءُ إِلَيَ صِرَاطٍ مّسْتَقِيمٍ (سورة البقرة: 142)؛ (12) أُولََئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاّعِنُونَ (سورة البقرة: 159)؛ (13) يَآأَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصّبْرِ وَالصّلاَةِ إِنّ اللّهَ مَعَ الصّابِرِينَ (سورة البقرة: 153)؛ (14) وَمِنَ النّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَآءَ مَرْضَاتِ اللّهِ وَاللّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ (سورة البقرة: 207)؛ (15) … وَاللّهُ يَهْدِي مَن يَشَآءُ إِلَيَ صِرَاطٍ مّسْتَقِيمٍ (سورة البقرة: 213)؛ (16) فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطّاغُوتِ وَيْؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَيَ لاَ انفِصَامَ لَهَا؛ (17) وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً (سورة البقرة: 269)؛ (18) الّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللّيْلِ وَالنّهَارِ سِرّاً وَعَلاَنِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (سورة البقرة: 274)؛ (19) آمَنَ الرّسُولُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِن رّبّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ (سورة البقرة: 285)؛ (20) … ومَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاّ اللّهُ وَالرّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنّا بِهِ كُلّ مّنْ عِندِ رَبّنَا وَمَا يَذّكّرُ إِلاّ أُوْلُواْ الألْبَابِ؛ (21) إِنّ اللّهَ اصْطَفَيَ آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَي الْعَالَمِينَ (سورة آل عمران: 33)؛ (22) إِنّ اللّهَ رَبّي وَرَبّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هََذَا صِرَاطٌ مّسْتَقِيمٌ (سورة آل عمران: 51)؛ (23) فَمَنْ حَآجّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَآءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَآءَكُمْ وَنِسَآءَنَا وَنِسَآءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وأَنْفُسَكُمْ ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لّعْنَةُ اللّهِ عَلَي الْكَاذِبِينَ (سورة آل عمران: 61)؛ (24) وَمَن يَعْتَصِم بِاللّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَيَ صِرَاطٍ مّسْتَقِيمٍ (سورة آل عمران: 101)؛ (25) وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرّقُواْ؛ (26) وَلْتَكُن مّنْكُمْ أُمّةٌ يَدْعُونَ إِلَي الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلََئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (سورة آل عمران: 104)؛ (27) أَفإِنْ مّاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَيَ أَعْقَابِكُمْ؛ (28) وَمَن يَنقَلِبْ عَلَيَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشّاكِرِينَ (سورة آل عمران: 144)؛ (29) وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الاَخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشّاكِرِينَ (سورة آل عمران: 145)؛ (30) فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنّةَ فَقَدْ فَازَ؛ (31) … ثَوَاباً مّن عِندِ اللّهِ وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثّوَابِ (سورة آل عمران: 195)؛ (32) لَكِنِ الّذِينَ اتّقَوْاْ رَبّهُمْ لَهُمْ جَنّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلاٍ مّنْ عِندِ اللّهِ وَمَا عِندَ اللّهِ خَيْرٌ لّلأبْرَارِ (سورة آل عمران: 198)؛ (33) وَلاَ تَقْتُلُوَاْ أَنْفُسَكُمْ إِنّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً (سورة النساء: 29)؛ (34) أَمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ عَلَيَ مَآ آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ … (سورة النساء: 54)؛ (35) فَقَدْ آتَيْنَآ آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مّلْكاً عَظِيماً (سورة النساء: 54)؛ (36) يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرّسُولَ وَأُوْلِي الأمْرِ مِنْكُمْ … (سورة النساء: 59)؛ (37) وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرّسُولَ فَأُوْلََئِكَ مَعَ الّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مّنَ النّبِيّينَ وَالصّدّيقِينَ وَالشّهَدَآءِ … (سورة النساء: 69)؛ (38) إِنّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدّرْكِ الأسْفَلِ مِنَ النّارِ؛ (39) فَأَمّا الّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصّالِحَاتِ فَيُوَفّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزيدُهُمْ مّن فَضْلِهِ … (سورة النساء: 173)؛ (40) … الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الأِسْلاَمَ دِيناً … (سورة المائدة: 3)؛ (41) وَعَدَ اللّهُ الّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصّالِحَاتِ لَهُم مّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ (سورة المائدة: 9)؛ (42) وَالّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذّبُواْ بِآيَاتِنَآ أُوْلََئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (سورة المائدة: 10)؛ (43) وَلَقَدْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ بَنِيَ إِسْرَآئِيلَ وَبَعَثْنَا مِنهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً (سورة المائدة: 12)؛ (44) وَيَهْدِيهِمْ إِلَيَ صِرَاطٍ مّسْتَقِيمٍ (سورة المائدة: 16)؛ (45) يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ اتّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُوَاْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ … (سورة المائدة: 35)؛ (46) يَأَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبّهُمْ وَيُحِبّونَهُ أَذِلّةٍ عَلَي الْمُؤْمِنِينَ أَعِزّةٍ عَلَي الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَآءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (سورة المائدة: 54)؛ (47) إِنّمَا وَلِيّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالّذِينَ آمَنُواْ الّذِينَ يُقِيمُونَ الصّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (سورة المائدة: 55)؛ (48) وَمَن يَتَوَلّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالّذِينَ آمَنُواْ فَإِنّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (سورة المائدة: 56)؛ (49) يَا َأَيّهَا الرّسُولُ بَلّغْ مَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رّبّكَ وَإِن لّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النّاسِ (سورة المائدة: 67)؛ (50) وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمّا تَوَفّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَيَ كُلّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ? إِن تُعَذّبْهُمْ فَإِنّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (سورة المائدة: 117-118)؛ (51) قَالَ اللّهُ هََذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً رّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيم ُ (سورة المائدة: 119)؛ (52) مَن يَشَإِ اللّهُ يُضْلِلْهُ وَمَن يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَيَ صِرَاطٍ مّسْتَقِيمٍ (سورة الأنعام: 39)؛ (53) … وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَيَ صِرَاطٍ مّسْتَقِيمٍ (سورة الأنعام: 87)؛ (54) قُلْ فَلِلّهِ الْحُجّةُ الْبَالِغَةُ (سورة الأنعام: 149)؛ (55) وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً (سورة الأنعام: 151)؛ (56) وَقَالُواْ الْحَمْدُ للّهِ الّذِي هَدَانَا لِهََذَا وَمَا كُنّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلآ أَنْ هَدَانَا (سورة الأعراف: 43)؛ (57) … وَعَلَي الأعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاّ بِسِيمَاهُمْ (سورة الأعراف: 46)؛ (58) وَنَادَيَ أَصْحَابُ الأعْرَافِ رِجَالاٍ يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيمَاهُمْ قَالُواْ مَآ أَغْنَيَ عَنكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ (سورة الأعراف: 48)؛ (59) … وَقُولُواْ حِطّةٌ وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجّداً نّغْفِرْ لَكُمْ خَطِيَئَاتِكُمْ سَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ (سورة الأعراف: 161)؛ (60) وَإِذْ أَخَذَ رَبّكَ مِن بَنِيَ آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرّيّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَيَ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتَ بِرَبّكُمْ قَالُواْ بَلَيَ شَهِدْنَآ أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنّا كُنّا عَنْ هََذَا غَافِلِينَ (سورة الأعراف: 172)؛ (61) وَإِذْ قَالُواْ اللّهُمّ إِن كَانَ هََذَا هُوَ الْحَقّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مّنَ السّمَآءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (سورة الأنفال: 32)؛ (62) وَمَا كَانُوَاْ أَوْلِيَآءَهُ إِنْ أَوْلِيَآؤُهُ إِلاّ الْمُتّقُونَ َلََكِنّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ (سورة الأنفال: 34)؛ (63) وَاعْلَمُوَا أَنّمَا غَنِمْتُمْ مّن شَيْءٍ فَأَنّ للّهِ خُمُسَهُ وَلِلرّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَيَ وَالْيَتَامَيَ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السّبِيلِ (سورة الأنفال: 41)؛ (64) وَإِن يُرِيدُوَاْ أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنّ حَسْبَكَ اللّهُ هُوَ الّذِيَ أَيّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (سورة الأنفال: 62)؛ (65) يَا أَيّهَا النّبِيّ حَسْبُكَ اللّهُ وَمَنِ اتّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (سورة الأنفال: 64)؛ (66) وَأَذَانٌ مّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ إِلَي النّاسِ يَوْمَ الْحَجّ الأكْبَرِ أَنّ اللّهَ بَرِيَءٌ مّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُه (سورة التوبة: 3)؛ (67) وَإِن نّكَثُوَاْ أَيْمَانَهُم مّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوَاْ أَئِمّةَ الْكُفْرِ إِنّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلّهُمْ يَنتَهُونَ (سورة التوبة: 12)؛ (68) … أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النّارِ هُمْ خَالِدُونَ (سورة التوبة: 17)؛ (69) أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الاَخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَوُونَ عِندَ اللّهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظّالِمِينَ ? الّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللّهِ وَأُوْلََئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (سورة التوبة: 19-20)؛ (70) يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ اتّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصّادِقِينَ (سورة التوبة: 119)؛ (71) أَفَمَن يَهْدِيَ إِلَي الْحَقّ أَحَقّ أَن يُتّبَعَ أَمّن لاّ يَهِدّيَ إِلاّ أَن يُهْدَيَ فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (سورة يونس: 35)؛ (72) وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقّ هُوَ قُلْ إِي وَرَبّيَ إِنّهُ لَحَقّ وَمَآ أَنتُمْ بِمُعْجِزِينَ (سورة يونس: 53)؛ (73) أَلآ إِنّ أَوْلِيَآءَ اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (سورة يونس: 62)؛ (74) فَلَعَلّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَيَ إِلَيْكَ وَضَآئِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُواْ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَوْ جَآءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنّمَآ أَنتَ نَذِيرٌ وَاللّهُ عَلَيَ كُلّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (سورة هود: 12)؛ (75) أَفَمَن كَانَ عَلَيَ بَيّنَةٍ مّن رّبّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مّنْهُ … (سورة هود: 17)؛ (76) وَفِي الأرْضِ قِطَعٌ مّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنّاتٌ مّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَيَ بِمَآءٍ وَاحِدٍ (سورة الرعد: 4)؛ (77) … إِنّمَآ أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلّ قَوْمٍ هَادٍ (سورة الرعد: 7)؛ (78) الّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنّ الْقُلُوبُ (سورة الرعد: 28)؛ (79) الّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصّالِحَاتِ طُوبَيَ لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ? (سورة الرعد: 29)؛ (80) أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيّبَةً كَشَجَرةٍ طَيّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السّمَآءِ ? تُؤْتِيَ أُكُلَهَا كُلّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُ الأمْثَالَ لِلنّاسِ لَعَلّهُمْ يَتَذَكّرُونَ (سورة إبراهيم: 24-25)؛ (81) وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبّ اجْعَلْ هََذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيّ أَن نّعْبُدَ الأصْنَامَ؛ (82) رّبَمَا يَوَدّ الّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ (سورة الحجر: 2)؛ (83) فَوَرَبّكَ لَنَسْأَلَنّهُمْ أَجْمَعِينَ (سورة الحجر: 92)؛ (84) وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاّ رِجَالاً نّوحِيَ إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذّكْرِ إِن كُنْتُم لاَ تَعْلَمُونَ (سورة النحل: 43)؛ (85) وَآتِ ذَا الْقُرْبَيَ حَقّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السّبِيلِ وَلاَ تُبَذّرْ تَبْذِيرا (سورة الإسراء: 26)؛ (86) أُولََئِكَ الّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَيَ رَبّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيّهُمْ أَقْرَبُ … (سورة الإسراء: 57)؛ (87) يَوْمَ نَدْعُواْ كُلّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلََئِكَ يَقْرَؤونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً (سورة الإسراء: 71)؛ (88) إِنّ الّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرّحْمََنُ وُدّا (سورة مريم: 96)؛ (89) وَاجْعَل لّي وَزِيراً مّنْ أَهْلِي ? هَارُونَ أَخِي ? اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي ? وَأَشْرِكْهُ فِيَ أَمْرِي (سورة طه: 29-32)؛ (90) وَإِنّي لَغَفّارٌ لّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحَاً ثُمّ اهْتَدَيَ (سورة طه: 82)؛ (91) وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمَيَ (سورة طه: 124)؛ (92) وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصّلاَةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا …؛ (93) هََذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُواْ فِي رَبّهِمْ فَالّذِينَ كَفَرُواْ قُطّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مّن نّارِ يُصَبّ مِن فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ؛ (94) فَإِذَا نُفِخَ فِي الصّورِ فَلاَ أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلاَ يَتَسَآءَلُونَ (سورة المؤمنون: 101)؛ (95) وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأقْرَبِينَ (سورة الشعراء: 214)؛ (96) الَمَ ? أَحَسِبَ النّاسُ أَن يُتْرَكُوَاْ أَن يَقُولُوَاْ آمَنّا وَهُمْ لاَ يُفْتَنُونَ (سورة العنكبوت: 1-2)؛ (97) فأَنْجَيْناهُ وأَصْحَابَ السّفِينَةِ وَجَعَلْنَاهَآ آيَةً لّلْعَالَمِينَ (سورة العنكبوت: 15)؛ (98) إِنّمَا يُرِيدُ اللّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهّرَكُمْ تَطْهِيراً (سورة الأحزاب: 33)؛ (99) هُوَ الّذِي يُصَلّي عَلَيْكُمْ وَمَلاَئِكَتُهُ … (سورة الأحزاب: 43)؛ (100) وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تؤْذُواْ رَسُولَ اللّهِ (سورة الأحزاب: 53)؛ (101) إِنّ اللّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَي النّبِيّ يَأَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ صَلّواْ عَلَيْهِ وَسَلّمُواْ تَسْلِيماً (سورة الأحزاب: 56)؛ (102) … وَكُلّ شيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِيَ إِمَامٍ مّبِينٍ (سورة يس: 12)؛ (103) سَلاَمٌ عَلَيَ إِلْ يَاسِينَ (سورة الصافات: 130)؛ (104) قُل لاّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاّ الْمَوَدّةَ فِي الْقُرْبَيَ (سورة الشوري: 23)؛ (105) وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً إِنّ اللّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ (سورة الشوري: 23)؛ (106) أَمْ حَسِبَ الّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مّرَضٌ أَن لّن يُخْرِجَ اللّهُ أَضْغَانَهُمْ ? وَلَوْ نَشَآءُ لأرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ (سورة محمد: 29-30)؛ (107) إِنّ الّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَشَآقّواْ الرّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيّنَ لَهُمُ الْهُدَيَ لَن يَضُرّواْ اللّهَ شَيْئاً وَسَيُحْبِطُ أَعْمَالَهُمْ (سورة محمد: 32)؛ (108) فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَلِكَ فَتْحاً قَرِيباً (سورة الفتح: 27)؛ (109) وَالسّابِقُونَ السّابِقُونَ ? أُوْلََئِكَ الْمُقَرّبُونَ? فِي جَنّاتِ النّعِيمِ (سورة الواقعة: 10-12)؛ (110) قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ ? اللّهُ الصّمَدُ? لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لّهُ كُفُواً أَحَدٌ (سورة الإخلاص)؛ الخاتمة؛ بعض مصادر الكتاب؛ پي نوشتها

apk :كتاب مع هذا الشكل للهواتف النقالة وأقراص نسخة الروبوت 2 وما فوق
pdf : تحميل الكتاب في شكل قوات الدفاع الشعبي، لاستخدامها في أنظمة ذات جودة عالية
ghm : تحميل شكل كتاب GHM لإدراجها في سوق الهاتف النقال، الروبوت، اي فون ويندوز فون، وقالت انها .
gh :دانلود کتاب به فرمت gh برای درج در بازار کتاب نسخه ویندوز و لپ تاپ