معارج العلا في مناقب المرتضي Popular
معارج العلا في مناقب المرتضى الشیخ محمد صدر العالم العمري الدهلوي الصوفي
رقم الإيداع في دار الكتب والوثائق العراقية 1350 لسنة 2016 م
مصدر الفهرسة: IQ-KaPLI ara IQ-KaPLI rda.
رقم تصنيف LC. BP37.4 .U42 2016
المؤلف الشخصي: العمري الدهلوي، محمد بن وجيه الدين، القرن 12 هجريا.
العنوان: معارج العلا في مناقب المرتضى. بیان المسؤولية: تأليف الشيخ الفاضل محمد صدر العالم بن فخرالإسلام بن أبي الرضاء محمد بن وجيه الدين العمري الدهلوي؛ تحقیق وتعلیق وتوثيق؛ السيد نبيل الحسني.
بيانات الطبعة: الطبعة الأولى.
بيانات النشر: كربلاء: العتبة الحسينية المقدسة - مؤسسة علوم نهج البلاغة.
1438 ه = 2016 م.
الوصف المادي: 2 مجلد؛ 24 سم.
سلسلة النشر: مؤسسة علوم نهج البلاغة.
تبصرة محتويات:
موضوع شخصي: علي بن أبي طالب (عليه السلام)، الإمام الأول، 23 قبل الهجرة - 40هجريا - فضائل، احادیث.
مصطلح موضوعي: أحاديث أهل السنة.
مصطلح موضوعي: أحاديث الشيعة.
مصطلح موضوعي: التصوف الإسلامي.
مصطلح موضوعي: الشيعة والتصوف.
مصطلح موضوعي: الوهابية - شبهات.
مصطلح موضوعي: التصوف - دفع مطاعن.
مؤلف إضافي: الحسني، نبيل قدوري حسن، 1965 م، مقدم.
تمت الفهرسة قبل النشر في مكتبة العتبة الحسينية المقدسة
ص: 1
هذا الكتاب ...:
هوية الکتاب؛ اشارة؛ مقدمة التحقيق؛ أولاً: لماذا اخترنا معارج العلا؟؛ ثانياً: المدرسة الصوفية في الإسلام:؛ ثالثاً: علاقة التصوف بالتشيع لآل البيت (عليهم السلام)؛ رابعاً: التشيع بين الرفض والتسنن.؛ خامساً: حقيقة الرفض والرافضة ولماذا يتبرأ منهم المصنف؟؟؛ سادساً: الشيعة والتشيع؛ سابعاً: السنة والتسنن:؛ ثامناً: مدرسة الجنيد البغدادي التي ينتمي إليها المصنف.؛ تاسعاً: ترجمة مصنف معارج العلا الشيخ محمد صدر العالم؛ عاشراً: مخطوطة معارج العلا (نبذة تعريفية):؛ حادي عشر: قراءة في الدوافع التي دعت الشيخ محمد صدر العالم إلى كتابة (معارج العلا).؛ الثاني عشر: منهجنا في التحقيق وعملنا في اخراج المعارج.؛ بسم الله الرحمن الرحيم؛ المقدمة ؛ في ذكر نسبه واسلامه وهجرته وغيرها (رضي الله عنه)؛ أولاً: نسبه (عليه السلام)؛ ثانياً: كنيته (عليه السلام)؛ ثالثاً: إسلامه (عليه السلام)؛ فيما ورد أنه (رضي الله عنه) أوّل عابد يعبد مع رسول الله صلى الله عليه - وآله - وسلم.؛ المعرَاج الأول في أنه علیه السلام أخو رسول الله صلی الله علیه و آله وسلم، ووصية، ووزيره ووارثه، وخليفته، والمختار عند الله ؛ المعراج الأول في أنه (رضي الله عنه) أخو رسول الله (صلى الله عليه - وآله - وسلم)، ووصيه ووزيره، ووراثه، وخليفته، والمختار عند الله:؛ أولاً: أخو رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).؛ ثانياً: في أنه وصي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وخليفته.؛ تفسير خطير أدى إليه الذوق الصَحيحَ:؛ تحقيق أنيق؛ المعراج الثاني في أنه عليه السلام ولي المؤمنين ومولاهم.. وأعلمهم وأولاهم.. وأقضاهم وأعدلهم ؛ المعراج الثاني في أنه كرم الله وجهه: (ولي المؤمنين، وَمولاهم، وأعلمهم، وأولاهم، وأعدلهم، وأقضاهم)؛ أولاً: ولي المؤمنين ومولاهم.؛ 1- إيضاح التواتر في حديث الموالاة ؛ 2- تفريع في وجوب توليه (كرم الله وجهه)؛ 3- حقايق كشفية في دلايل سمعته؛ ثانياً: في أنه عليه السلام أعلمهم وأولاهم.؛ تمهید:؛ ثالثاً: في أنه (عليه السلام) أقضى المسلمين بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأعدلهم؛ المعراج الثالث في أنه عليه السلام: شاهد وشهيد ووحيد ؛ المعراج الثالث في أنه (عليه السلام) شاهد وشهيد ووحيد؛ معرفة بهية في منقبة علية؛ المعراج الرابع في أنه عليه السلام: هادي لكل قوم، ويعسوب المؤمنين وسيد العرب والمسلمين، وإمام المتقين وقائد الغر المحجّلين ومعطي ما أعطى رسول رب العالمين والصديق الأكبر، والفاروق الأعظم والسابق إلى حجة الله في العالمين صلى الله عليه وآله وسلم أبد الآبدين ؛ المعراج الرابع في أنه (عليه السلام) هادي لكل قوم، ويعسوب المؤمنين، وَسيد العرب والمسلمينَ، وإمام المتقين، وقائد الغر المحجلين، ومعطي ما أعطى رسول رب العالمين، وهو الصديق الأكبر والفاروق الأعظم، والسابق إلى حجة الله في العالمین (صلى الله عليه وآله وسلم) أبد الآبدين.؛ أولاً: في أنه عليه السلام الهادي لكل قوم.؛ معرفة منيفة:؛ ثانياً: في أنه عليه السلام يعسوب المؤمنين.؛ ثالثاً: في أنه عليه السلام سيد العرب.؛ رابعاً: في أنه عليه السلام سيد المسلمين وإمام المتقين.؛ خامساً: إن الله معطيه ما أعطى رسوله إلاّ النبوة.؛ سادساً: في أنه الصديق الأكبر والفاروق الأعظم.؛ سابعاً: في أنه عليه السلام السابق إلى رسول الله صلى الله عليه وآله.؛ حقایق علية السيادة؛ المعراج الخامس في أنه عليه السلام مولى رسول الله صلی الله علیه و آله وسلم ومؤيده، ومحبه، ومحبوبه ومحب الله، وحبيبه واخشى في ذات الله، وممسوس فيها ونظير النبي صلی الله علیه و آله وسلم ونظير الأنبياء علیهم السلام؛ المعراج الخامس في أنه (عليه السلام) مولى رسول الله (صلى الله عليه - وآله - وسلم)، ومؤيّده ومحبه، ومحبوبه، ومحب الله وحبيبه، واخشى في ذاته، وممسوس فيها، ونظير النبي (صلى الله عليه - وآله - وسلم)، ونظير الأنبياء (عليهم السلام).؛ أولاً: في أنه مولى رسول الله (صلى الله عليه وآله) وناصره ومؤيده.؛ ثانياً: في أنه محبه ومحبوبه.؛ ثالثاً: في أنه أحب الخلق عند الله ورسوله (صلى الله عليه وآله).؛ رابعاً: في أنه أخشى في ذات الله؛ فائدة؛ المعراج السادس في وجوب مودته. وفضل محبّه وأحبائه وذم عداوته وأعدائه ؛ المعراج السادس في وجوب مودته (عليه السلام) وفضل محبته وأحبائه وذم عداوته وأعدائه؛ أولاً: في وجوب مودته وفضل محبته.؛ ثانياً: في ذم عداوته عليه السلام؛ تتمة في النهي عن الإفراط والتفريط في محبته كرم الله وجهه؛ المعراج السابع في فضل شیعته وأتباعه ؛ المعراج السابع في فضل شيعته وأتباعه:؛ المعراج الثامن تبقّى من مناقبه الشريفة الواردة في الكتاب والسنّة ؛ المعراج الثامن فيما بقي من مناقبه الشريفة الواردة في الكتاب والسنة جمعتهَا علقة عجلان وَعقيلة أصل وأفنان.؛ أولاً: ما نزلت آية فيها «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا» إلا وعلي رأسها وأميرها؛ ثانياً: في أنه شبيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) في خلقه وخلقه وأنه لا يؤدي عنه إلا علي عليه السلام، وأنهما من شجرة واحدة.؛ ثالثا: في أنه من لحم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ودمه، وبيان منزلة إيمانه.؛ رابعاً: في أنه مع القرآن، وأنه مع الحق.؛ خامساً: في أنه يقضي دين النبي (صلى الله عليه وآله)، ويضحي عنه، وصاحب لوائه.؛ سادساً: في أنه المخصوص بتبليغ سورة براءة.؛ سابعاً: تناوبه مع جبرائيل في وضع رأس النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في حجريهما ؛ ثامناً: في سد الأبواب التي في المسجد النبوي وترك باب علي عليه السلام؛ إشارة وبشارة؛ تاسعاً: في سبب تكنيه بأبي تراب؛ عاشراً: إنّ الله جعل ذرية رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم في صلبه وأنه المبيّن للأمة بعد النبي صلى الله عليه واله؛ حادي عشر: في تزويجه من فاطمة (عليهما السلام).؛ ثاني عشر: في بيان بعض ما ورد بالأحاديث في منزلته عند رسول الله صلى الله عليه واله وسلم؛ ثالث عشر: منزلة آية وأنذر عشيرتك الأقربين؛ رابع عشر: في تكسير الأصنام قبل الهجرة النبوية؛ خامس عشر: في أن المدينة لا تصلح إلا بالنبي (صلى الله عليه وآله) أو بعلي عليه السلام.؛ سادس عشر: في مناشدته (عليه السلام) لإصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) في يوم البيعة لعثمان.؛ سادس عشر: في نزل آية النجوى واختصاصها به في التخفيف عن هذه الأمة.؛ سابع عشر: في تغسيل رسول الله صلى الله عليه وآله وتكفينه.؛ ثامن عشر: في وفاة أبي طالب عليه الرحمة والرضوان وقيام الإمام علي (عليه السلام) بتغسيله ودفنه؛ تاسع عشر: بعض مناقبه التي رواها عمر بن الخطاب عن رسول الله صلى الله عليه وآله؛ عشرون: فيما ورد من الأحاديث الشريفة في ذكر مناقبه في الآخرة في حمل اللواء والساقي على الحوض، وأنه الصدّيق الأكبر.؛ حقيقة اللواء والحوض عند المصنف؛ الحادي والعشرون: في أنه عليه السلام دابة الجنة وأن له فيها كنزاً؛ الثاني والعشرون: إنَّه عليه السلام يزهر في الجنة ككوكب الصبح، وله فيها سبع حدائق.؛ الثالث والعشرون: إنه عليه السلام يدعي إذا دعي النبي (صلى الله عليه وآله) يوم القيامة.؛ الرابع والعشرون: إنه عليه السلام قسيم النار والجنة.؛ الخامس والعشرون: إنه عليه السلام أية الجنة.؛ المحتويات
تفاصيل الكتاب
- دیجیتالی
- 1
- 19229
- رایگان
- 1