مشارق انوار اليقين في اسرار المومنين
اشارة:
سرشناسه: حافظ برسي ، رجب بن محمد، قرن ۸؟ق.
عنوان و نام پديدآور: مشارق انوار اليقين في اسرار المومنين / تاليف الحافظ رجب البرسي .
مشخصات نشر: قم : مكتبه الحيدريه ، ۱۴۱۶ ق = ۱۳۷۵.
مشخصات ظاهري: ۲۵۳ ص.
شابك: ۴۵۰۰ ريال
وضعيت فهرست نويسي: برون سپاري.
يادداشت: عربي .
يادداشت: چاپ قبلي : شريف الرضي ، ۱۳۷۳.
يادداشت: كتابنامه به صورت زيرنويس .
موضوع: علي بن ابي طالب (ع)، امام اول، ۲۳ قبل از هجرت - ۴۰ ق.
موضوع: علي بن ابي طالب (ع)، امام اول، ۲۳ قبل از هجرت - ۴۰ق -- خطبه ها
موضوع: غلاه شيعه
موضوع: امامت
موضوع: ولايت
رده بندي كنگره: BP۳۷/۳۴ /ح ۲م ۵ ۱۳۷۵
رده بندي ديويي: ۲۹۷/۹۵۱
شماره كتابشناسي ملي: م ۷۵-۸۰۸۵
هذا الكتاب ...:
ترجمة المصنف؛ تمهيد؛ مقدمه؛ قصور الفهم عن إدراك مرتبة أميرالمؤمنين؛ اسرار علم الحروف؛ معاني حرف الباء و النقطة؛ معاني حرف القاف؛ معاني حرف الطا؛ معاني حرف الجيم؛ معاني حرف الكاف؛ معاني حرف العين؛ معاني حرف الثناء؛ معاني حرف الزاي؛ معاني حرف الواو؛ تنبه؛ علم النقط والدوائر؛ سر الألف؛ سر الباء و النقطعة؛ شرف الفاتحة و تعلّق الصلوات بالخمسة أصحاب الكساء؛ حديث ولاية علي حصني وأنا مدينة العلم و علي بابها؛ سورة الحمد فيها اسم الله الأعظم؛ الحروف النورانية مقطعة في سورة الحمد؛ حروف الاسم الأعظم؛ خواص أعداد الاسم الأعظم؛ من خواص الفاتحة؛ الوجود المطلق والمقيد؛ العالم أعراض وأجسام و مدارالكل علي النقطة؛ ان سرالعدد في مبدأ المعارف؛ حقيقة النقطة وأنّهم الحجاب و النواب و الباب؛ معني الله نور السماوات و الأرض؛ انتهاء الموجودات إلي النقطة الواحدة.و شرح قوله رأيت رجلا؛ الصفات الآلهية و مظاهرها؛ الانبياء مظاهر أسماء الله؛ من أسرار حروف اسم النبي؛ اسرار حروف اسم النبي؛ الحقيقية المحمدية هي صورة الاسم الجامع الالهي؛ تناهي الحروف الي النقطة و هي الالف المفقودة؛ ومن سر الحروف تتركب الأسماء؛ معاني القرآن منحصرة في أربعة حروف و أسرار لفظة الله؛ دلالة لفظ هو؛ مراتب حروف الجلالة؛ تركيب ألف الغيب؛ معني و واحد و وحدانية؛ مظهر الواحد عن الأحد و النقطة ظاهرها النبوة و باطنها الولاية؛ اخبار في سبق نورهم و مناقب أخري؛ الرد علي منكر الحديث المذكور و بيان ما وراء الحجاب من العوالم و مناقبهم؛ تتمة؛ شرح فقرات من الخطبة الشقشقية و بيان منزلة الولاية؛ احاديث في مناقبهم و فضل شيعتهم؛ بيان أصناف الخلائق وأفضلهم و أحاديث أخري في فضائلهم و الحث علي حبهم؛ ان عليا علما و إن إنكار ولاية كفر و بيان ما لمواليه و شانئيه؛ اشهاد النبي الامم بفضل علي إشهاد أم سلمة؛ علي الإمام المبين و أنه وارث الأنبياء و الأوصياء و حديث: ألا من أحب عليا؛ صفات أميرالمؤمنين و قصيدة للمؤلف في مدح أمير المؤمنين؛ في قوله تعالي: «فطرة الله..» و قوله تعالي: «إن السمع و البصر»؛ الدين هو الولاية؛ ان أميرالمؤمنين هو الميزان المذكور في القرآن؛ ان الله فضل الحضرة المحمدية و جعل لها الإحاطة بالكل؛ النتيجة؛ محمد و علي نور واحد؛ حب علي حسنة لايضر معها سيئة و بغضه سيئة لا ينفع معها حسنة؛ انهم فيض عن الكلمة الإلهية «الغيب» و أن شيعتهم يدخلون الجنة بغير حساب و ذم الغلاة؛ من أسرار الأئمة الهداة؛ وكيف يحجب عنهم علم الغيب؟؛ ما نزل فيهم من آي الذكر الحكيم؛ الفرق بين الآن و الأصحاب؛ العدد 12؛ الاستدلال علي ما ورد في الفصل السابق؛ في فضل علي و مقامه؛ القوة التي قلع بها باب خيبر؛ لافتي إلا علي لا سيف إلا ذي الفقار؛ فضل الدفن في النجف؛ ان عليا لا يعرفه إلا الله و رسوله؛ الوجوه في قوله «ما عرف الله إلا أنا و أنت»؛ معرفة الإمام و حظوظ الناس من تلك المعرفة و اخبار في فضل علي؛ نسبة السماوات و الأرض و الأفلاك لعظمته صاحب لولاك؛ عظمة الولي من عظمة النبي؛ ان الله أرسل الرسل لا تبشير بولاية علي و أنه لا إيمان إلاّ بحب علي و هو الصراط المستقيم؛ ان الله أخبر نبيه أن حب علي مسؤول عنه في القبر و أمره برفعه فوق كتفه؛ ان الله أمر نبيه بتبليغ الولاية وإن النبوة والتوحيد متوفقان علي الولاية؛ علي الكتاب الذي لاريب فيه؛ ان الإيمان بالأنبياء لا ينفع إلا بحب علي ولولاه لما خلق الله الجنة؛ ان الله أحبط أعمال العباد بغير حب علي؛ ان الله جعل دخول الجنة بحبّ علي وطاعته ودخول النار ببغضه ومعصيته؛ ان عليا هو الكلمة الكبري التي لا تنفذ وفاضت عنها سائر الكلمات؛ ان الله أوحي إلي نبيه أن عليا معه في السر المودع في فواتح السور؛ يس اسم محمد ظاهرا و باطنا و اسم علي؛ ان الولي هو المحيط بكل شيء؛ مقام الولي في الآيات الأخيرة من سورة يس؛ مقام الولي في الآيات الأولي من سورة الفتح؛ في أن الله وصفه بأعلي مما وصف به أنبيائه؛ في أن فضائله لا تحصي؛ ان الأعمال لاتوزن يوم القيامة إلا بحبه؛ قوله: لو لم أخف لقلت أعظم مما قيل؛ مقامه عند الملائكة المقربين ورفعته عند جبرائيل الأمين؛ ان من عرف مراتب الإبداع و الإختراع عرف مقام آل محمد..؛ لماذا يصدق سطيح إذا نطق بالمغيبات و يكذب علي و عترته؛ في فضل الشيعة؛ ان الشيعة هم الفرقة المحقة الناجية؛ ما أثبته أهل الحق و النجاة للامام المعصوم و جنس التوحيد و فصله؛ جنس النبوة و فصولها؛ ان كل ما يجب اعتقاده من فصول التوحيد و نبوة محمد يجب اعتقاده في باب الإمامة؛ في تعريف الإمامة وبيان جنسها و فصولها؛ الاستشهاد بالتطنجية علي علم الإمام؛ في علم الإمام للغيب؛ الاستدلال بليلة القدر علي علم الإمام؛ عرض الأعمال عليهم و حضورهم المؤمن عند الموت؛ ان الولي يعلم بأوليائه أحياءا و أمواتا كما يعلم بأعدائه كذلك؛ الدليل علي علمه بهم عند الموت و بعده؛ الدليل علي عدم تخصيص علمه بوقت دون وقت ولا بشيء دون شيء؛ في أن قدرة الولي مطلقة كعلمه؛ في أن حكمه الولي مطلق أيضا؛ الدليل علي أن الحكم لهم في الدنيا و الآخرة؛ ان من شك في العترة أو أنكر حرفاً من أقوالهم فقد أنكر الكل؛ في أن علياً حاكم يوم الدين و مالك يوم الدين و ولي يوم الدين بأمر رب العالمين؛ توجيه القول بأن علياً مالك يوم الدين و الحاكم يوم الدين؛ الدليل علي أن عليا هو الحاكم يوم الدين؛ الرد علي من قال: لو قلنا أن عليا مالك يوم الدين يلزم منه أن يكون هو الرحمن الرحيم و تفسير سورة الفاتحة؛ دليل قرآني آخر علي أنه الحاكم يوم الدين؛ الاستدلال بعلم الحروف علي أن عليا مالك يوم الدين؛ الاستدلال بالأخبارالحروف علي أن عليا مالك يوم الدين..؛ ذكر الآيات القرآنية الدالة علي نجاة شيعة علي خاصة يوم القيامة؛ دلالة خبر الطينة علي نجاة الشيعة خاصة يوم القيامة؛ في بيان قوله في ذيل خبر الطينة «ذلك حكم إله السماء و الأنبياء»..؛ دليل حكم المزاج المذكور من القرآن و الحديث؛ جواب من قال: بين لنا عليا هو الاسم الأعظم؛ تتمة الجواب السابق بأسرار الحروف؛ ذكر الأحاديث الدالة علي الجواب السابق؛ ثلاث إشارات في البسملة؛ تأويل «بسم الله» بأعداد الحروف؛ الاستدلال علي التأويل المذكور بالآيات الاولي من سورة البقرة؛ الخطبة المعروفة بالنورانية؛ من خطبة له أولها (الحمد لله مدهر الدهور)؛ خطبة له بعد انصرافه من قتل الخوارج؛ و من خطبة تسمي الإفتخار؛ و من خطبة له تسمي التطنجية؛ و من خطبة له يعرف فيها نفسه أولها «أنا عندي مفاتيح الغيب»؛ تفسير الإمام الصادق لبعض فقرات الخطبة؛ في أن علي هو الاسم الأعظم و قصته مع الخيبري و عمار؛ في الرد علي من قال: كيف صار الحجر ذهبا باسم علي؛ قول الله لعلي هنيئا مريئا والرد علي من أنكر ذلك؛ ان الله خصه بالصلاة عليه؛ التلازم بين ذكر الله و الصلاة علي محمد و آله؛ في أنه مجهول القدر ما عرفه أحد؛ بعض ما وصفه به أعداؤه و إقرارهم بأن القدرة المطلقة بيده؛ مقارنة بين علم النبي و علم الولي و شرح قوله «لو كشف لي الغطاء»؛ دليل آخر علي أن الحكم له يوم الدين و الرد علي المعترضين؛ ذكر دليل قرآني و روائي علي أن إياب الخلق إليهم و حسابهم عليهم؛ احاديث في منازلهم يوم القيامة؛ قول الباقر لجابر: عليك بالبيان و المعاني؛ ان مالك و رضوان يأمر علي و ان الأئمة يدافعون عن شيعتهم في الدنيا و الآخرة؛ ان شيعتهم يشفعون لأهاليهم يوم الدين؛ ان الخلائق يحتاجون يوم القيامة إلي آل محمد بن عدة وجوه و وجوب شكرهم و الويل للمكذب بهم؛ تصحيح الدلائل السابقة بما صرح بذكره القرآن و الرد علي من أنكر ذلك و عده غلواً؛ رد علي من رد علي المؤلف؛ ذكر الدليل العقلي الأول علي أن عليا هو الحاكم يوم الدين؛ الدليل 2؛ الدليل 3؛ اختصاص الولي يوم القيامة بالنظر في الصحائف؛ ان يوم القائم و يوم الرجعة و يوم القيامة حكمها لهم..؛ قوله تعالي (الذين يؤمنون بالغيب)؛ في بعض مناقب أميرالمؤمنين و مقاماته يوم الدين؛ تتمة الفصل السابق؛ من عرف نفسه فقد عرف ربه؛ معرفة النفس هي معرفة حقيقة الوجود المقيد؛ ان من يري عين اليقين عند الموت إنما يري محمدا و عليا و كذا في سائر مواقف القيامة؛ شهادة القرآن بأن الرؤية و الملاقاة غدا إنما هما مع محمد و علي؛ ورود «الرب» في القرآن بمعني «السيد» و «المولي» و «الولي»؛ في معني قوله تعالي «إلي ربها ناظرة» و حديث اختيار الله لنبيه و وصيه و ذريته؛ كل إله معبود رب و ليس كل رب إله معبود؛ في قوله تعالي (فلما تجلي ربه للجبل)؛ ان محمدا و عليا هما أمر الله و لهما الأمر يوم القيامة؛ ان لفظ «الرب» مشترك و ليس كذلك لفظه «الإله»؛ سر النجاة بالإيمان و إن المؤمن من الأزل و المنكر منكرمن الأزل؛ جزاء من أنكر فضل آل محمد؛ في أن الحضرة المحمدية ليس كمثلها شيء؛ ان العارف بهذه الاسرار ليس كمثله شيء في سيره إلي الله؛ من صفات الله سبحانه؛ من حقوق أميرالمؤمنين؛ ذكر أمثلة من حقوقه؛ ازدحام الملائكة لفتح الباب لعلي؛ سر آل محمد صعب مستصعب؛ نصيب المؤمن من سر آل محمد؛ امثله لنصيب المؤمن من سر آل محمد؛ في بيان افتراق الأمم بعد الأنبياء و أن النجاة في اتباع الآل و هم الاصحاب و لاعكس؛ ان أهل البيت هم النجوم لا الأصحاب؛ الفرق بعد النبي؛ في تعيين المحق و المبطل و ما وجدناه لعلي؛ ما وجدناه للأول؛ اجماع المسلمين علي أن النجاة لمن تبع عليا؛ افضل الأمة علي فهو خليفة النبي؛ فرق المسلمين و مذاهبهم؛ فرق المعتزلة؛ اصحاب المذاهب؛ بعض فرق المعتزلة و أقوالهم؛ المجبرة؛ الصوفية؛ المرجئة؛ الجبرية؛ النواصب؛ الخوارج؛ بعض البدع التي أدخلوها في الدين؛ اعراضهم عن قول آل محمد؛ تكذيبهم أمناء الوحي و عملهم برواية الخبثاء؛ انهم يسمون الشيعة حمير اليهود؛ الرد علي من سمي الشيعة «حمير اليهود»؛ في الدفاع عن الشيعة و مناقشة «من سب أصحابي..»؛ مناقشة ما رووه أن النبي مات و لم يوص و أنه جعل الإختيار إلي أمته؛ ذكر بعض أباطيل المذاهب؛ اباطيل الأشعرية؛ اباطيل المعتزلة و المشبهة و المجسمة؛ عقائدهم في الأنبياء؛ ما رموا به النبي؛ تتمة لما رموا به النبي؛ رد علي من زعم أن النبي صلي خلف رجال من أمته؛ ما نسبوا إلي النبي و كذبهم علي الله و رسوله و كتابه؛ كذبهم في الآخرة؛ كذبهم علي نبيهم؛ مخالفتهم لمقالة أهل الجنة و أهل النار؛ مخالفتهم القدرية للعقل و النقل و القرآن و الرحمن؛ فرق العلوية؛ الصالحية؛ الابرقية و الحريزية؛ الكيسانية و الغلاة؛ في بغض أقوالهم و الرد عليها؛ فرق السبأنية؛ السبأية؛ الخصيبية؛ النصيرية؛ الاسحاقية و القيمة؛ القتبية؛ الفطحية؛ الواقفة؛ الفارسية؛ اليعقوبية؛ المباركية؛ الميمونية؛ فرق المفوضة؛ العمرية و الدانقية؛ الخصيبة؛ الخمارية؛ واللايوبية؛ فرق الكنانية؛ العوفية؛ السماعية؛ الغمامية؛ الفرقة الرابعة من الفرق المحمدية؛ البهمنية؛ تتمة أقول البهمنية؛ النجارية؛ الحلاجية؛ الجبابرة والحميرية؛ الخوارج: الازاقة، الاباضيون؛ الناكثون و القاسطون؛ الامامية الإثناء عشرية؛ عقيدة الإمامية في النبي؛ عقيدتهم في الإمامة؛ نجاة الإمامية لقومها بالإمامة؛ الامامية؛ قول الإمامية في الأئمة؛ قصة عالم استعظم علم الغيب للولي و صدق المنجم؛ ذكر بعض مناقب الإمام والرد علي منكر بها؛ سبق نور أمير المؤمنين و قصة تصاغر الجني لديه؛ الرد علي منكري بعض الآثار وحديث أول مام خلق الله نوري فعصره؛ ماذا أنكر من أنكر؛ امثلة علي رؤية الشيء بواحد بعدة صور في عدة مواضع في آن واحد؛ محمد و علي الماء الذي منه كل شيء؛ ان أمرهم صعب مستصعب و أنهم السر الخفي و ابيات لأبي نؤاس؛ صعود المولي لتطهير نفوس الملأ الأعلي؛ رد علي من أنكر صعود الإمام علي إلي الملأ الأعلي و حديث سير البراق و سير الأئمة؛ رد علي من أنكر صعود المولي للملأ الأعلي و حديث حصن ذات السلاسل؛ عند آصف حرف واحد وعند أميرالمؤمنين (72) حرفا؛ تتمة؛ لما صعد النبي إلي السماء رأي علياً هناك؛ ان أميرالمؤمنين هو الآية الكبري التي رأها موسي و محمد عند خطاب رب الأرباب؛ رد علي من قال: كيف يكون في الملأ الأعلي خصومة؛ الاستشهاد بقصة هارون و ماروت و فطرس؛ دود الخل لايدري بطيب حلاوة العسل؛ رد علي من قال: كيف يقع القتل علي الجن و هم أجسام شفافة؛ قوله لو شئت لأوقرت أربعين بعيراً؛ حرب أميرالمؤمنين مع الجن و مناقب أخري؛ خاتمة؛ مجموعة من شعر الشيخ رجب البرسي؛ پاورقي
تفاصيل الكتاب
- دیجیتالی
- 1
- 8368
- رایگان
- 2