ما انکره اعلام اهل السنة الجماعة فیما شجر بین أبی بکر وفاطمة طعمة حصن الكتيبة أنموذجا
رقم الإيداع في دار الكتب والوثائق العراقية ببغداد 2834 لسنة 2021 مصدر الفهرسة:
IQ-KaPLI ara IQ-KaPLI rda| رقم تصنيف BP80.F36 H37 2021 LC المؤلف الشخصي: الحسني، نبيل، 1384 - للهجرة - مؤلف. العنوان: ما أنكره أعلام أهل السنة والجماعة فيما شجر بين أبي بكر وفاطمة طعمة حصن الكتيبة أنموذجا: دراسة بينية في ضوء مقاصدية القرآن والسنة والتاريخ / بيان المسؤولية: تأليف السيد نبيل الحسني الكربلائي. بيانات الطبع: الطبعة الاولى.
9789922946595 ISBN
بيانات النشر: كربلاء، العراق: العتبة الحسينية المقدسة، مؤسسة علوم نهج البلاغة، 2021 / 1442 للهجرة. الوصف المادي: 144 صفحة؛ 24 سم. سلسلة النشر: (العتبة الحسينية المقدسة؛ 889).
ص: 1
هذا الكتاب ...:
هوية الکتاب؛ اشارة؛ مقدِّمة الكتاب؛ التمهید مصطلحات الدراسة وحقولها المعرفیة یشتمل التهدید علی ثلالثة مباحث، تبیّن ما ورد في الدراسة من مصطلحات ارتبطت بموضوعها وعنوانها، فضلاً عن حقولها المعرفیة، وفرضیة الدراسة ونوعها ومناهج البحث المعتمدة وهي علی النحو الآتي:؛ المبحث الأول المعنى اللغوي والاصطلاحي لمفردات عنوان الدراسة ؛ المسألة الأولى: معنى الإنكار ومفهومه.؛ المسألة الثانية: معنى الاشتجار في اللغة.؛ المبحث الثاني مصطلحات عنوان الدراسة وبيان معناها ومفهومها؛ المسألة الأولى: معنى السُنَّة ومفهومها.؛ أولاً: السُنَّةُ لُغَةً.؛ ثانياً: السُنَّةُ اِصطِلاحَاً.؛ ثالثاً: حجية السُنّة المطهرة.؛ المسألة الثانية: معنى مصطلح أهل السنة والجماعة ومفهومه.؛ أولًا: تباين الأقوال في معنى المصطلح:؛ ثانياً: اضطراب المفهوم ومناقضته للحقيقة الشرعية:؛ المسألة الثالثة: معنى المقاصدية ومفهومها.؛ أولاً: معنى القصد والمقاصدية في اللغة.؛ ثانياً: القصد والمقاصدية في الاصطلاح.؛ ثالثاً: مفهوم مقاصدية القرآن والسُنّة.؛ المسألة الرابعة: مفهوم مقاصدية التاريخ.؛ أولاً: المعنى اللغوي للتاريخ:؛ ثانياً: موضوع التاريخ: «التاريخ هو الماضي الحاضر؛ ثالثاً: مقاصدية التاريخ:؛ المبحث الثالث مشكلة الدراسة وهدفها وحقولها المعرفية ونوعها ومناهج البحث المعتمدة؛ المسألة الأولى: مشكلة الدراسة وهدفها.؛ أولاً: مشكلة الدراسة.؛ ثانياً: هدف الدراسة.؛ المسألة الثانية: معنى الدراسة البينية.؛ المسألة الثالثة: الحقول المعرفية للدراسة.؛ المسألة الرابعة: مناهج البحث المعتمدة في الدراسة.؛ الفصل الأول قراءة تاريخیة في أسباب الخلاف بين البضعة النبوية (علیها السلام) وأبي بكن وما شجر بينهما ودوافعه.؛ المبحث الأول معارضة دعوى الإمساك عمّا شَجَرَ بين الصحابة للقران الكريم والسُنّة؛ المسألة الأولى: معنى الاشتجار في اللغة.؛ المسألة الثانية: معارضة دعوى الإمساك عمّا شَجَرَ بين الصحابة للسُنّة النبوية.؛ المسألة الثالثة: معارضة دعوى الإمساك عمّا شَجَرَ بين الصحابة للقرآن الكريم.؛ الشاهد الأول: احتكام الصحابة إلى النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) فيما شجر بينهم دليله الإيمان به.؛ الشاهد الثاني: القرآن يسُنُّ الرجوع إلى معرفة ما شجر بين النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) وبعض أزواجه.؛ المبحث الثاني تحديد عائشة لعناصر الخلاف فيما شجر بين فاطمة (علیها السلام) وأبي بكر وأنّها أول من أنكر وغاير في الدعوى؛ المسألة الأولى: إنّ عائشة هي أول من جمع العناوين الشرعية الثلاثة، بعد أبيها وتكتمت على أموال رسول الله (صلی الله علیه و آله وسلم).؛ المسألة الثانية: إنّ أموال رسول الله (صلی الله علیه و آله وسلم) تنقسم إلى ثلاثة أقسام:؛ أولاً - أمواله (صلی الله علیه و آله وسلم) في المدينة.؛ ثانيًا - أرض فدك.؛ ثالثًا - خمس خيبر.؛ رابعاً - أما ما أنكرته عائشة وتكتَّمت عليه.؛ خامسا - أما أموال رسول الله (صلی الله علیه و آله وسلم) المعيشية.؛ المسألة الثالثة: إطلاق اسم جديد وعنوان تشريعي على هذه الأموال.؛ المسألة الرابعة: إن أبا بكر كان يدرك جيدًا أن هذه الأموال هي مما يستعين به آل محمد (صلی الله علیه و آله وسلم) على مؤونتهم ومايتبعه من آثار أذى فاطمة (علیها السلام)؛ الفصل الثاني مصادرة أبي بكن لطُعمَة فاطمة (عليها السلام) من من حصن الکتیبة ؛ المبحث الأول هوية حصن الكتيبة وقيمته الأقتصادية؛ المسألة الأولى: هوية حصن الكتيبة.؛ 1- ابن سعد (ت 230 ه).؛ 2- الحموي (ت 626 ه). ؛ المسألة الثانية: قيمة حصن الكتيبة الاقتصادية.؛ أولاً - قيمتها الاقتصادية في النخيل.؛ ثانياً - ما تنتجه الأرض من الشعير.؛ ثالثاً - ما تنتجه الأرض من القمح.؛ رابعاً - ما يجمع منها من نوى التمر.؛ خامساً - ما وجد في حصن الكتيبة من السلاح.؛ المبحث الثاني ما أنكرته عائشة لطُعمَة فاطمة (علیها السلام) من حصن الكتيبة وكتمته في إمارة أبيها فقد أظهرته في إمارة عمر بن الخطاب؛ المسألة الأولى: ما سَنّهُ النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) في إطعام أهل بيته (علیهم السلام) ونسائه وبعض أصحابه من حصن الكتيبة.؛ أولاً - رواية محمد بن إسحاق (ت 151 ه) مصنّف السيرة النبوية الأول.؛ دلالات الرواية:؛ ثانيا - رواية بشير بن يسار، التي أخرجها عمر بن شبة.؛ دلالات الرواية:؛ ثالثا - رواية ابن هشام عن ابن إسحاق في بيان طُعمّة النبي (صلی الله علیه و آله وسلم).؛ دلالات الرواية:؛ رابعا - رواية ابن هشام في تخصيص نصيب فاطمة (علیها السلام) من قمح أرض الكتيبة.؛ خامسا - رواية الواقدي في تخصيص النبي (بصلی الله علیه و آله وسلم) طُعمَة الكتيبة.؛ دلالات الرواية:؛ المسألة الثانية: تحديد عمر بن الخطاب لوقت مجيء العباس بن عبد المطلب والإمام علي (علیه السلام) بعد توليه الحكم بسنتين يكشف عن مصادرة الشيخين سهم حصن الكتيبة من فاطمة (علیها السلام). ؛ أولا - تغيير عمرها سنَّه النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) في أسهم حصن الشق والنطاة.؛ ثانيا - تغيير عمر سُنّة النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) في توريث من أطعمهم من حصن الكتيبة.؛ المسألة الثالثة: ما كشفته عائشة وعبد الله بن عمر في مصادرة أبي بكر لطُعمَة فاطمة (علیها السلام).؛ أولا - إن هذه الأوساق يراد منها دوام الطُعمَة التي تنتجها أرض حصن الكتيبة وقد ورَثها النبي (صلی الله علیه و آۀه وسلم).؛ ثانياً - رواية عبد الله بن عمر وكاشفيتها عن ظلامة البضعة النبوية (علیه السلام).؛ الرواية الأولى:؛ الرواية الثانية:؛ ثالثاً - ثناء عائشة على عمر لإعطائها الأرض والماء من حصن الكتيبة.؛ رابعاً - إنّ من أهداف إجراءات عمربن الخطاب في حصن الكتيبة فرض الحصار على آل محمد (صلی الله علیه و آله وسلم).؛ نتائج الدراسة؛ المصادر والمراجع ؛ المحتويات
COM_DBOOK_LISTING_DETAILS
- دیجیتالی
- 1
- 18311
- رایگان
- 9789922946595
- 1