تحف العقول عن آل الرسول صلي الله عليه و آله محبوب
سرشناسه : ابن شعبه الحراني، حسن بن علي، قرن ۴ق.
عنوان و نام پديدآور : تحفالعقول/ ابنشعبه الحراني / قدم له وعلقّ علیه الشیخ حسین الاعلمي
مشخصات نشر : بیروت: موسسة الاعلمي للمطبوعات، 1423.2002 م
مشخصات ظاهری : 450ص.
یادداشت : نمایه.
موضوع : احادیث اخلاقی
موضوع : احادیث شیعه -- قرن ۴ق
موضوع : اخلاق اسلامی
رده بندی کنگره : BP۲۴۸/الف۲۵ت۳۰۴۲۱۷ ۱۳۸۳
رده بندی دیویی : ۲۹۷/۶۱
ص: 1
هذا الكتاب ...:
هوية الکتاب؛ اشارة؛ المؤلف :؛ مقدمة المؤلف ؛ ما روي عن النبي ص في طوال هذه المعاني ؛ وصيته لأمير المؤمنين ع ؛ وصية أخرى إلى أمير المؤمنين ع مختصرة؛ وصية له أخرى إلى أمير المؤمنين ع ؛ و من حكمه ص و كلامه ؛ وصيته ص لمعاذ بن جبل .يستفاد من هذا الحديث:أن كل موجود له صفة تخص به،و بها يقهر ما دونه،و؛ و من كلامه ص ؛ ذكره ص العلم و العقل و الجهل ؛ موعظة.فأردته اي فأهلكته،أصله الردى بمعنى الهلاك و السقوط.؛ خطبته ص في حجة الوداع .يعني صرفه فيهم.؛ و روي عنه ص في قصار هذه المعاني ؛ باب ما روي عن أمير المؤمنين ع .أي المسامحة و المماطلة في أمر الدين.؛ خطبته ع في إخلاص التوحيد ؛ كتابه إلى ابنه الحسن ع ؛ وصيته لابنه الحسين ع ؛ خطبته المعروفة بالوسيلة.«بخ»اسم فعل للمدح و اظهار الرضى بالشي ء و يكرر للمبالغة،فيقال:بخ بخ ؛ آدابه ع لأصحابه و هي أربعمائة باب للدين و الدنيا ؛ عهده ع إلى الأشتر حين ولاه مصر و أعمالها ؛ خطبته ع المعروفة بالديباج ؛ و من حكمه ص و ترغيبه و ترهيبه و وعظه ؛ موعظته ع و وصفه المقصرين ؛ وصفه ع المتقين ؛ خطبته ع التي يذكر فيها الإيمان و دعائمه و شعبه و الكفر و دعائمه و شعبه ؛ و من كلامه ع لكميل بن زياد بعد أشياء ذكرها.الدنس:الوسخ.«غنما»-بضم الغين مصدر-أى فوزا.و العتبى:الرضا أي سببا له و؛ وصيته ع لكميل بن زياد مختصرة.استلانوا:وجدوا و عدّوا لينا.استوعر:وجدوا و عدّوا و عرا أي صعبا.و المترف:؛ وصيته ع محمد بن أبي بكر حين ولاه مصر ؛ ثم كتب إلى أهل مصر بعد مسيره ما اختصرناه ؛ و من كلامه ع في الزهد و ذم الدنيا و عاجلها ؛ خطبته ع عند ما أنكر عليه قوم تسويته بين الناس في الفي ء.كذا-بالجيم المعجمة-:جمع الجار.و يحتمل أن يكون بالحاء المهملة.؛ و من كلامه ع في وضع المال مواضعه ؛ وصفه ع الدنيا للمتقين ؛ ذكره ع الإيمان و الأرواح و اختلافها ؛ وصيته ع لزياد بن النضر .في الكافي [فليس يعود فيه حتّى يتوب ].حين أنفذه على مقدمته إلى صفين ؛ وصفه ع لنقلة الحديث ؛ كلامه ع في قواعد الإسلام و حقيقة التوبة و الاستغفار اختصرناه ؛ وصيته إلى ابنه الحسن ع لما حضرته الوفاة كتبنا منها ما اقتضاه الكتاب .كذا.؛ تفضيله العلم ؛ و روي عنه ع في قصار هذه المعاني .أي ينمو و يزداد.و البث النشر.؛ و روي عن الإمام السبط التقي أبي محمد الحسن بن علي صلوات الله عليهما و رحمته و بركاته في طوال هذه المعاني ؛ في أجوبته عن مسائل سأله عنها أمير المؤمنين ع أو غيره في معان مختلفة.في بعض النسخ [من الضعيف ].و الجاه:القدر و الشرف.؛ و من حكمه ع .الاناة:الوقار و الحلم.و في بعض النسخ [أناءة].؛ جوابه ع عن مسائل سئل عنها في خبر طويل كتبنا منه موضع الحاجة ؛ كلامه ع في الاستطاعة ؛ موعظة ؛ خطبته ع حين قال له معاوية بعد الصلح اذكر فضلنا ؛ و روي عنه ع في قصار هذه المعاني ؛ و روي عن الإمام التقي السبط الشهيد أبي عبد الله الحسين بن علي ع في طوال هذه المعاني ؛ من كلامه ع في الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و يروى عن أمير المؤمنين ؛ موعظة ؛ كتابه ع إلى أهل الكوفة لما سار و رأى خذلانهم إياه .الخول.العبيد و الخدم و الإماء.؛ جوابه ع عن مسائل سأله عنها ملك الروم حين وفد إليه و يزيد بن معاوية ؛ وجوه الجهاد ؛ توحيد؛ و عنه ع في قصار هذه المعاني ؛ و روي عن الإمام سيد العابدين علي بن الحسين ع في طوال هذه المعاني ؛ موعظته ع لسائر أصحابه و شيعته و تذكيره إياهم كل يوم جمعة.في بعض النسخ [موفور عليك ].؛ موعظة و زهد و حكمة.سورة النحل آية ۴۷ إلى ۴۹.؛ رسالته ع المعروفة برسالة الحقوق .من إضافة الصفة إلى الموصوف.و في الأمالي [عن وجود الهدى ].؛ ثم حقوق الأفعال ؛ ثم حقوق الأئمة ؛ ثم حقوق الرعية؛ و أما حق الرحم ؛ و من كلامه ع في الزهد ؛ كتابه ع إلى محمد بن مسلم الزهري يعظه .الخبل-بالتحريك-:إصابة الجنون و فساد في العقل.؛ و روي عنه ع في قصار هذه المعاني ؛ و روي عن الإمام الباقر عن علم الله و علم رسوله أبي جعفر محمد بن علي ع في طوال هذه المعاني ؛ وصيته ع لجابر بن يزيد الجعفي .سلا عن الشي ء:نسيه و هجره.و اشفق:خاف و حذر.و رواه الكليني في الكافي ج ۲؛ و من كلامه ع لجابر أيضا ؛ و من كلامه ع في أحكام السيوف ؛ موعظة؛ و روي عنه ع في قصار هذه المعاني ؛ و روي عن الإمام الصادق أبي عبد الله جعفر بن محمد ص في طوال هذه المعاني ؛ وصيته ع لعبد الله بن جندب .رواه الكليني(ره)في الكافي ج ۲ ص ۱۵۰ و«تزكى الاعمال»أي تنميها في الثواب أو؛ وصيته ع لأبي جعفر محمد بن النعمان الأحول .و لا تشار اي و لا تخاصم.؛ رسالته ع إلى جماعة شيعته و أصحابه .نقل المجلسيّ قدّس سرّه في البحار عن كتاب الغيبة للشيخ الطوسيّ رحمه اللّه بإسناده الى ابى ؛ و من كلامه ع سماه بعض الشيعة نثر الدرر ؛ كلامه ع في وصف المحبة لأهل البيت و التوحيد و الإيمان و الإسلام و الكفر و الفسق ؛ صفة الإيمان ؛ صفة الإسلام ؛ صفة الخروج من الإيمان ؛ جوابه ع عن جهات معايش العباد و وجوه إخراج الأموال ؛ تفسير معنى الولايات ؛ و أما تفسير التجارات ؛ و أما تفسير الإجارات ؛ و أما تفسير الصناعات ؛ وجوه إخراج الأموال و إنفاقها؛ ما يحل للإنسان أكله ؛ و أما ما يحل أكله من لحوم الحيوان ؛ و أما ما يجوز أكله من البيض ؛ و ما يجوز أكله من صيد البحر؛ و ما يجوز من الأشربة؛ و ما يجوز من اللباس ؛ أما ما يجوز من المناكح ؛ و أمّا ما يجُوزُ مِن الْمِلْكِ و الْخِدْمةِ؛ رسالته ع في الغنائم و وجوب الخمس ؛ احتجاجه ع على الصوفية لما دخلوا عليه فيما ينهون عنه من طلب الرزق ؛ كلامه ع في خلق الإنسان و تركيبه ؛ و من حكمه ع ؛ و روي عنه ع في قصار هذه المعاني ؛ و روي عن الإمام الكاظم الأمين أبي إبراهيم و يكنى أبا الحسن موسى بن جعفر ع في طوال هذه المعاني ؛ وصيته ع لهشام و صفته للعقل ؛ جنود العقل و الجهل ؛ و من حكمه ع ؛ و من كلامه ع مع الرشيد في خبر طويل ذكرنا موضع الحاجة إليه ؛ و روي عنه ع في قصار هذه المعاني ؛ و روي عن الإمام الهمام أبي الحسن علي بن موسى الرضا ع في طوال هذه المعاني ؛ جوابه ع للمأمون في جوامع الشريعة لما سأله جمع ذلك ؛ و من كلامه ع في التوحيد ؛ و من كلامه ع في الاصطفاء.الجرّى-كذمّى-:سمك طويل املس ليس له عظم إلاّ عظم الرأس و السلسلة و ليس ؛ وصفه ع الإمامة و الإمام و منزلته ؛ و روي عنه ع في قصار هذه المعاني ؛ و روي عن الإمام الناصح الهادي أبي جعفر محمد بن علي ع في طوال هذه المعاني ؛ جوابه ع في محرم قتل صيدا ؛ مسألة غريبة ؛ و روي عنه ع في قصار هذه المعاني ؛ و روي عن الإمام الراشد الصابر أبي الحسن علي بن محمد ع في طوال هذه المعاني ؛ رسالته ع في الرد على أهل الجبر و التفويض و إثبات العدل و المنزلة بين المنزلتين ؛ أجوبته ع ليحيى بن أكثم عن مسائله .سورة العنكبوت آية ۱.؛ و روي عنه ع في قصار هذه المعاني ؛ و روي عن الإمام الخالص الهادي أبي محمد الحسن بن علي ع في طوال هذه المعاني ؛ كتابه ع إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري .يغلس بها أي يصلى بالغلس و هو بالتحريك:ظلمة آخر الليل.؛ و روي عنه ع في قصار هذه المعاني ؛ مناجاة الله عز و جل لموسى بن عمران ع .الحيارى-بالفتح و الضم-:جمع حيران.؛ مناجاة الله جل ثناؤه لعيسى ابن مريم ص .زاد في الروضة[يا موسى الموت يأتيك لا محالة فتزود زاد من هو على ما يتزود].؛ مواعظالمسيح ع في الإنجيل و غيره و من حكمه ؛ وصية المفضل بن عمر لجماعة الشيعة
جزییات کتاب
- دیجیتالی
- 1
- 11705
- BP248/الف25ت304217 1383
- 297/61
- 1140100
- رایگان
- 9647489668
- 2